هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ماجدة محفوظ تكتب: أظهرت مجزرة رابعة كيف يمكن قمع احتجاجات جماهيرية كبيرة باستخدام القوة المفرطة دون مساءلة أو فرض عزلة على مرتكبيها، لذلك، فإنه بعد رابعة، شهدت المنطقة موجة من تعزيز السياسات الاستبدادية، وأصبحت الحكومات أكثر استعدادا لاستخدام القوة للحفاظ على السلطة..
أشرف عبد الغفار يكتب: النهضة كانت أقل عددا وأقل إصابة من رابعة، ولكنه كان يوما أسود في تاريخ مصر، سيظل يوم الرابع عشر من آب/ أغسطس هو يوم النكبة المصرية، يوم امتهان الإنسانية، يوم جرائم الحرب والإبادة الجماعية لمجمعات من الشعب؛ ارتكبها جيش ينتمي لهذا الشعب.
أدهم حسانين يكتب: تظل العدالة الدولية أملا للمئات من ضحايا العنف والانتهاكات في مصر، ولكن تحقيقها يتطلب جهودا مستمرة للمؤمنين بالقضية المصرية والعاملين لها في الأوساط الدولية..
لامبالاة الغرب بمذبحة رابعة جرأت سلطوية السيسي المتوحشة. فقط عندما يواجه العدالة الدولية بإمكان مصر أن تبدأ في التعافي وإعادة البناء..
قال جاويش في مقدمة برنامجه "آخر كلام" على قناة "مكملين": "عشر سنوات مرت على مذبحة رابعة، عقد كامل من الزمن توقفت فيه عقارب الساعة لم يعد للتاريخ وزن أو قيمة فلا زلنا هناك، لم نتحرك، لم ننسى، ولن ننسى"
واحدة من أسوأ المذابح التي تعرض لها متظاهرون في التاريخ المعاصر، كما أنها واحدة من الأفضل توثيقا، فلماذا لا يستخدم أحد الأدلة الوفيرة والمتاحة لتقديم قوات الأمن المصرية للعدالة؟
تشارك في الندوة شخصيات بارزة بينهم حقوقيون من الولايات المتحدة وبريطانيا.
موجة ردود واسعة وغضب في وسائل الاعلام التابعة للسيسي بسبب فيلم وثائقي عالمي باللغة الانجليزية تم عرضه في لندن، ويوثق لمجزرة رابعة في القاهرة سنة 2013.
فيلم وثائقي خاص عن مجزرة "رابعة" يُعرض في لندن في ذكرى مرور عشر سنوات على المجزرة، وسط حضور كبير وتفاعل مؤثر مع الفيلم والشهادات التي وردت فيه.
أعلنت منصة إيجيبت ووتش الحقوقية، عقد ندورة حوارية عقب العرض الأول لفيلم "ذكريات مذبحة" والذي يوثق قتل المعتصمين المناهضين للانقلاب العسكري في مصر.
حصد عرض تقديمي لفيلم يوثق مجزرة رابعة بمصر عام 2013، أكثر من 260 ألف مشاهدة خلال يوم على نشره.
أحمد عبد العزيز يكتب: أطرح على الأستاذ الطنطاوي الأسئلة "الأهم"، من وجهة نظري.. تلك الأسئلة لم يُجب عنها في بثه المصور؛ ربما لأنها لم تُطرح عليه من الأساس، رغم أهميتها وحساسيتها لدى قطاع عريض لا يستهان به من المصريين، فضلا عن ضرورة طرحها؛ لاستجلاء موقف الطنطاوي مما أطلق عليها نظام الانقلاب "ثورة" 30 يونيو، التي يعتبرها الطنطاوي "ثورة" أيضا! وانقلاب 3 تموز/ يوليو 2013 الذي سوَّقته أذرع الانقلاب الإعلامية باعتباره استجابة لنداء الشعب
حمزة زوبع يكتب: الخطة لم تكن أبدا فض رابعة وصرف الناس إلى بيوتهم آمنين كما زعم النظام، بل كانت تحويل ما جرى إلى درس وعبرة بغض النظر عن الفضيحة التي لحقت بالنظام وبصورة مصر، فمصر لا تهم الجنرال في شيء لا من قريب ولا من بعيد، والموضوع كله مرتبط بمدى سيطرته على الوضع في مصر حتى لا تتحول ثورة الشعب المصري إلى مرض معد ينتشر في ربوع العالم العربي
حمزة زوبع: لم يساورني الشك في أن المجزرة كانت ستقع، لذا فقد رأيت بنفسي حرص الجميع في رابعة، قادة ومعتصمين، من أجل الوصول إلى حلول تحول دون إراقة الدماء، ولكن كانت إرادة الشر طاغية وكانت رغبة السيسي الدموية غالبة
أجهزة الانقلاب قامت بتصوير وقائع المجزرة، ولو كان لديها لقطة فيديو واحدة تثبت إطلاق النار على القوات المهاجمة، من جانب المعتصمين، لكانت أظهرتها، وجعلت منها وثيقة "تاريخية" على "إرهاب" الإخوان المسلمين..
ذكرى شبابنا الأطهار الذين أُزهقت أرواحهم ظلماً وعدواناً وأُريقت دماؤهم الزكية بغير حق